مش عايز حد يتخض: ده الجانب الروحاني الديني. اوعى وشك
جرت العادة في الاستراتيجية إنك تحط هدف مراد و اهداف مستهدفة (Goals & Targets)
الهدف المراد هو الغاية و الاهداف المستهدفة هي الوسيلة أو خطوات السلم للوصول للغاية
و زي ما الفلسفة الطاوية الصينية (Taoist) بتقول إن كل شيء له مضاد له (ده معني علامة الين يانج)
إيه الحاجة و مضادها في البوست ده ؟هو تعلق الشخص بالدنيا و الانحراف عن الصراط المستقيم و المضاد هو تعلق الشخص بأهداف اسمى من الاهداف الدنيوية و السير على الصراط المستقيم
اللي زيي ودانهم وقعت من المشايخ و الدقون و كلامهم عن أهمية السير على الصراط المستقيم و عدم الانحراف
و الكيفية هي بأداء الفروض و الإمتناع عن المعاصي...
أنا بقى معقد و فيلسوف و متفلسف على دماغ أبويا (و جعان و نفسي في بيتزا بابا جونز موت !)
الفكرة إني عشان اغير نمط حياة بني حول اهداف دنيوية بتؤدي لعدم اتزاني عاطفيا و روحانيا, محتاج:
- افهم الغاية أو الهدف اللي يمثل السير على الصراط و الإنحراف عنه
- فهم الكيفية اللي اسير بيها نحو الهدف ده و ده
زي أي طالب, لازم مثال أو اجزامبل عشان افهم:
في حالتي الانحراف (كلمة تخض, مش كده) كان متمثل في هدف إني مابقاش شخص اللي حواليه رافضينه و أكتر واحد محبوب. الكيفية هي (بسبب إن اللي حواليا اتغيروا كتير) هي تغير طبعي ليتأقلم مع طبع من حولي
و اسهل طريقة لمعرفة الطريق الاخر أو المضاد هي السير على الطريق اللي أنت عليه ولكن مع وعي و تأمل
زي ما الفلسفة بتقول: القوة المتضادة تظهر بعضها و تعطي لبعضها معنى; تأملك للأسود هيخليك تستنتج الاسود
زي ما الفلسفة بتقول: القوة المتضادة تظهر بعضها و تعطي لبعضها معنى; تأملك للأسود هيخليك تستنتج الاسود
الطريق المضاد أو الكيفية للصراط المستقيم كده تبقى المحافظة على اتزاني العاطفي و الروحاني و عدم التذبذب بشكل مبالغ
الفكرة بقى هي اسكشاف الهدف المراد أو الغاية المقابلة للهدف الدنيوي اللي يمثل السير على الصراط المستقيم
لسة معرفتهوش بصراحة لكن في التغيير مش مهم إنك تعرف و بعدين تبدأ, يكفي إنك تبدأ من طرف الخيط و تمشي عليه
لسة معرفتهوش بصراحة لكن في التغيير مش مهم إنك تعرف و بعدين تبدأ, يكفي إنك تبدأ من طرف الخيط و تمشي عليه
الخواطر بخصوص ماهية الهدف المراد المضاد هي انه يكمن في تفسير "و ما خلقت الانس و الجن إلا ليعبدون" بتفسير يوضح طريقة العبادة بشكل حاضر دائما (على عكس الفروض و ردود الافعال)
No comments:
Post a Comment